Während des unglückseligen Klimagipfels in Kopenhagen im Dezember 2009 war die dänische Hauptstadt mit Hochglanzplakaten zugepflastert, auf denen man die Delegierten zu einem verbindlichen Abkommen aufforderte – finanziert wurde die Kampagne von Vestas, dem weltgrößten Hersteller von Windrädern. | News-Commentary | أثناء قمة المناخ المشئومة التي استضافتها كوبنهاجن في ديسمبر/كانون الأول من عام 2009، كانت شوارع عاصمة الدنمرك مغطاة بإعلانات براقة تحث المندوبين المشاركين في القمة على عقد صفقة قوية ـ ولقد تكفلت بتغطية تكاليف هذه الإعلانات شركة فيستاس، وهي المنتج الأكبر لطواحين الهواء. |
Etwas Ähnliches geschah während der Klimakonferenz in Kopenhagen im Jahr 2009, als die USA und China beschlossen, sich einem umfassenden globalen Abkommen zu verschließen und damit Europa düpierten. Desgleichen haben die USA kein wirkliches Interesse, die multilateralen Handelsgespräche wieder aufleben zu lassen, weil Bilateralismus ein wesentlich effektiveres Instrument ist, den Schwellenländern Zugeständnisse abzuringen. | News-Commentary | وقد حدث شيء أقرب إلى هذا أثناء مؤتمر تغير المناخ في كوبنهاجن في عام 2009، حيث قررت الولايات المتحدة والصين معارضة الاتفاق العالمي الشامل، وتهميش أوروبا فعليا. وعلى نحو مماثل، فإن الولايات المتحدة ليس لديها مصلحة حقيقية في تنشيط مفاوضات التجارة المتعددة الأطراف، لأن النهج الثنائي أكثر فعالية في الحصول على تنازلات من جانب القوى الناشئة. |
Ban hat eine führende Position hinsichtlich des Problems der Erderwärmung übernommen. Er ist bei der Konferenz in Bali 2007 auf die Frage eingegangen, hat sie in der UNO zu einem seiner zentralen Themen gemacht und wird bei der UN-Konferenz in Kopenhagen im Dezember 2009 versuchen, ein neues Abkommen zwischen allen globalen Staaten zu erreichen. | News-Commentary | اتخذ بان كي مون موقفاً قيادياً في التعامل مع مشكلة الانحباس الحراري العالمي. ولقد تناول هذه القضية في إطار مؤتمر بالي في عام 2007، وجعلها على رأس أولوياته في الأمم المتحدة، وسوف يحاول صياغة اتفاق جديد بين كافة دول العالم في مؤتمر الأمم المتحدة الذي سينعقد في كوبنهاجن في شهر ديسمبر/كانون الأول 2009. |
Das Traurigste an der Debatte um den Klimawandel ist, dass fast alle der wichtigsten Protagonisten – Politiker, Aktivisten und Experten – bereits wissen, dass die Auswirkungen der Vereinbarung alten Stils, die für Kopenhagen im Dezember auf dem Tisch liegt, zu vernachlässigen sind. | News-Commentary | إن أشد ما يثير الحزن فيما يتصل بمناقشة مسألة الانحباس الحراري العالمي هو أن كل المشاركين الرئيسيين تقريباً ـ الساسة، ومنظمو الحملات، والخبراء ـ يدركون أن الاتفاق العتيق الطراز الذي من المقرر أن يطرح على طاولة المفاوضات في كوبنهاجن في شهر ديسمبر/كانون الأول لن يخلف تأثيراً يُـذكَر على درجات الحرارة. |
Wenn wir keinen Richtungswechsel vornehmen und unser Handeln realistisch und die Ziele erreichbar machen, werden die „Erfolgserklärungen“ aus Kopenhagen im Dezember sinnlos sein, so viel ist jetzt schon klar. Wir werden Versprechen machen. | News-Commentary | ما لم نغير اتجاهنا ونتبنى خطط عمل واقعية وقابلة للإنجاز، فمن الواضح أن الإعلان عن "نجاح" كوبنهاجن في ديسمبر/كانون الأول سوف يكون خلواً من أي معنى. ذلك أننا سوف نبذل المزيد من الوعود التي لن نَـبَر بها، وسوف نهدر عقداً آخر من الزمان، في حين يتعين علينا بدلاً من ذلك أن نتحدى المفاهيم التقليدية التي تقوم عليها اتفاقية كيوتو. ولا شك أننا نستطيع أن نفعل ما هو أفضل من هذا. |
IRENA gehört zwar nicht zum UN-System, aber sie sollte von Anfang an als Teil der Familie betrachtet werden. Eine Lehre, die wir aus der Debatte zum Klimawandel im Vorfeld des Gipfels in Kopenhagen im Dezember und aus der Wirtschaftskrise gezogen haben, lautet, dass wir wirkliche Veränderung nur erreichen können, wenn wir zusammenarbeiten. | News-Commentary | قد لا تشكل الوكالة الدولية للطاقة المتجددة عنصراً في تكوين الأمم المتحدة، ولكن ينبغي لنا أن ننظر إليها باعتبارها جزءاً من العائلة الدولية منذ البداية. لقد تعلمنا درساً ثميناً من المناقشة الدائرة بشأن تغير المناخ على الطريق نحو قمة كوبنهاجن في ديسمبر/كانون الأول، ومن الأزمة الاقتصادية الحالية، وهذا الدرس مفاده أننا لن تمكن من إحداث أي تغيير حقيقي ما لم نعمل معاً. |
KOPENHAGEN – Politiker und Kommentatoren stufen die Chancen, beim Gipfeltreffen der Vereinten Nationen in Mexiko im Dezember ein internationales Abkommen über die Reduzierung des Kohlendioxidausstoßes zu erzielen verständlicherweise pessimistisch ein. Nichts ist geklärt worden seit die Klimaverhandlungen in Kopenhagen im vergangenen Jahr gescheitert sind. | News-Commentary | كوبنهاجن ـ إنه لأمر مفهوم أن يشعر الساسة والمعلقون بالتشاؤم إزاء فرص التوصل إلى اتفاق دولي بشأن الحد من الانبعاثات الكربونية في إطار قمة الأمم المتحدة التي من المقرر أن تستضيفها المكسيك في شهر ديسمبر/كانون الأول المقبل. فمنذ انهيار محادثات المناخ في كوبنهاجن في العام الماضي لم يتم التوصل إلى حل لأي شيء. ولكن من حسن الحظ أن الأبحاث الأخيرة تشير إلى طريقة أكثر ذكاءً في التعامل مع قضية تغير المناخ. |
Während die globale Klimakonferenz in Kopenhagen im kommenden Dezember näherrückt, sind weite Teile der Debatte mit den vermeintlich widersprüchlichen Interessen von großen Unternehmen und dem Klima befasst. Diese Auseinandersetzung basiert auf der Vorstellung, dass Unternehmen Veränderung nicht mögen und ganz besonders keine Veränderung, die durch Regierungspolitik oder Regulierung herbeigeführt wird. | News-Commentary | ومع اقترابنا من محادثات المناخ العالمي المقرر انعقادها في كوبنهاجن في شهر ديسمبر/كانون الأول من هذا العام أصبح القسم الأعظم من المناقشات الدائرة بهذا الشأن يركز على المصالح المتضاربة المفترضة بين العمل الصناعي والتجاري الضخم وبين المناخ. وتقوم هذه الحجة على فكرة مفادها أن العمل التجاري والصناعي لا يحب التغيير، ولا يحب على وجه خاص التغيير الذي تفرضه عليه السياسات الحكومية أو التنظيمات. |
Wie das Chaos bei der Klimakonferenz in Kopenhagen im letzten Dezember überaus deutlich gemacht hat, verheißen weder die Anzahl der Mitglieder am Tisch noch die Differenzen zwischen ihnen – auch innerhalb der Gruppe der Schwellenländer – Gutes für die Zukunft. Der aktuelle „Währungskrieg“ ist lediglich ein weiteres Anzeichen für diesen gestörten Zustand. | News-Commentary | ولكن هل تتمكن مجموعة العشرين من الوفاء بوعدها؟ كما أظهرت لنا الفوضى التي عمت مؤتمر تغير المناخ الذي استضافته كوبنهاجن في ديسمبر/كانون الأول الماضي، فإن عدد الأعضاء حول المائدة والخلافات التي نشأت بينهم ـ حتى بين مجموعة البلدان الناشئة ـ لا يبشر بالخير في المستقبل. و"حرب العملات" الحالية ليست أكثر من دلالة أخرى على الفوضى والاضطراب. |