Für diejenigen Entwicklungsländer, die im Ausland weiterhin stark verschuldet bleiben, würde eine Erhöhung der Risikoprämien fast sicher wirtschaftlichen Aufruhr auslösen, wenn nicht sogar eine Krise. Doch bedeutet die Tatsache, dass so viele Länder über große Rücklagen verfügen, eine deutlich geringere Wahrscheinlichkeit, dass sich das Problem in eine weltweite Finanzkrise ausweitet. | News-Commentary | وفي نفس الوقت إزداد اقتراض الدول النامية من عملاتها خلال السنوات الماضية، وبالتالي قللت هذه الدول من التعامل بالعملات الصعبة. وبالنسبة للبلدان التي لا تزال ترزح بعمق تحت الديون الخارجية، سيكون تعاظم المخاطر من الأمور المولدة للاضطراب الاقتصادي حتماً. |
Der Staat (die sichtbare Hand) legt anhand der Währungspolitik und der Kontrolle über Haushaltsdefizite den Richtpreis für risikofreie finanzielle Vermögenswerte fest, während der Markt (die unsichtbare Hand) die Risikoprämien für riskante Vermögenswerte oberhalb des Richtwerts festlegt. Der Unterschied zwischen den beiden Preisen ist die Grundlage der modernen Finanztheorie. | News-Commentary | ويصدق هذا بشكل خاص عندما نتحدث عن المال، والذي يحمل سعرين. فالحكومة (اليد الظاهرة) تحدد السعر المرجعي للأصول المالية الخالية من المخاطر من خلال السياسة النقدية والسيطرة على العجز المالي، في حين تحدد الأسواق (اليد الخفية) علاوات المخاطر للأصول الخطرة عند مستوى أعلى من السعر المرجعي. ويشكل الفارق بين السعرين الأساس الذي تقوم عليه نظرية التمويل الحديثة. |
Doch sind die Risikoprämien für Anlagen, die nicht aus dem US-Finanzministerium stammen, in unglaubliche Höhen hochgeschnellt: Die jährliche Zinsprämie für ein Depositenzertifikat, das von einer privaten Bank ausgestellt wurde, liegt derzeit bei fünf Prozentpunkten. | News-Commentary | بيد أن علاوة المجازفة على الأصول غير التابعة لخزانة الولايات المتحدة ارتفعت إلى مستويات تكاد تكون غير معقولة: حيث بلغت علاوة سعر الفائدة السنوية في نظير الاحتفاظ بشهادة إيداع صادرة عن مصرف خاص خمس نقاط مئوية. وهذا الارتفاع الذي سجلته علاوات المجازفة هو الذي يهدد بانزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة عميقة من الركود، وتحويل الأسواق المالية إلى مصدر خبيث للبطالة والمصانع الكاسدة في مختلف أنحاء العالم. |